خصلات شعري اليوم تعاندني
كل ما أسدلتها إلى الوراء
تأبىٰ مشاغبةً
إلا أن تسدل نفسها فوق الجبين
أرجع فأمسحها محاوِرةً
ما رأيك باليمين؟
تجن و تثور مقاومةً
لا لِ يمين و لا لِ شمال
خصلات شعري اليوم تتظاهر ضدي
و تُطالب
لا أُسدل..لا أُسدل...
اليوم إلا تحت يداه
سماح حسين
10:02 مساءاً بتوقيت ألمانيا
3 سبتمبر 2011 السبت
No comments:
Post a Comment