التقيته على الطريق
مطرقاً الرأس حزين
سألته ما الهم الذي يعتريك
و يستحيل بسم ثغرك الجميل؟
قال بصوت خفي
حُرمت من بسمة الصغير
و لم أسطع إلى فرحة الناس سبيل
حُرمت من نشر الفرح
في يوم عيد
فكيف أكون أنا عيد ابن سعيد؟
سماح حسين
2:48 ظهراً بتوقيت ألمانيا
1 سبتمبر 2011 الخميس
No comments:
Post a Comment